الوثيقة القادرية

الوثيقة القادرية
الوثيقة القادرية انحراف عميق في تاريخ الامة

mardi 25 juin 2013

تَزوَجهَا وَلَكنهَا لَمْ تَحبَه يومَا .. ، ” وَبعد اشهرْ مَعدودَة ضاقت ذرعا" ! لأنهَا لمْ تَرا منه إلَا كلَ خيرْ وَ هي كانت تَتَصيد أخطائه لتَجعَلَها اسبَابَا” للابتعَاد ..! فقررت الابتعَاد عَنه دونَ سبَب وَ طلَبَت الطلَاق !!! وَ بَعدَ ان حآول ارْجاعَهَا و بَآءت كل مُحاولَاته بالفشل !! أرْسلَ اليهَا وَرقة الطلاق مَلفوفه بشريط أحمَرْ بوَسط صندوق امْتَلأ بالورود ,أرْفق داخله رسالَة كتَبَ فيهَا " قالَ تَعَالى ( الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(229) سورة البقرة) أخشى ان لَا أكون قد أدركت الأولَى ، وَلَكن اطمَع ان أنَالَ أجرْ الثانيَه .. '' منقول


تَزوَجهَا وَلَكنهَا لَمْ تَحبَه يومَا .. ،
” وَبعد اشهرْ مَعدودَة ضاقت ذرعا" !
لأنهَا لمْ تَرا منه إلَا كلَ خيرْ وَ هي كانت تَتَصيد
أخطائه لتَجعَلَها اسبَابَا” للابتعَاد ..!
فقررت الابتعَاد عَنه دونَ سبَب وَ طلَبَت الطلَاق !!!
وَ بَعدَ ان حآول ارْجاعَهَا و بَآءت كل مُحاولَاته بالفشل !!

أرْسلَ اليهَا وَرقة الطلاق مَلفوفه بشريط أحمَرْ بوَسط
صندوق امْتَلأ بالورود ,أرْفق داخله رسالَة كتَبَ فيهَا
"
قالَ تَعَالى

الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(229)
سورة البقرة
)
أخشى ان لَا أكون قد أدركت الأولَى ،
وَلَكن اطمَع ان أنَالَ أجرْ الثانيَه ..

''
منقول

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire