#2 | |||
رد: العلامة الألباني ينتقد ابن تيمية وابن القيم في العقيدة وغيرها
"وقال
في حق علي أخطأ في سبعة عشر شيئاً ثم خالف فيها نص الكتاب منها اعتداد
المتوفي عنها زوجها أطول الأجلين" ./ الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة
المؤلف : ابن حجر العسقلاني / ج1 ص49/ "وافترق الناس فيه شيعاً فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك كقوله أن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية لله وأنه مستوٍ على العرش بذاته فقيل له يلزم من ذلك التحيز والانقسام فقال أنا لا أسلم أن التحيز والانقسام من خواص الأجسام فالذم بأنه يقول بتحيز في ذات الله ومنهم من ينسبه إلى الزندقة لقوله أن النبي صلّى الله عليه وسلّم لا يستغاث به وأن في ذلك تنقيصاً ومنعاً من تعظيم النبي صلّى الله عليه وسلّم وكان أشد الناس عليه في ذلك النور البكري فإنه لما له عقد المجلس بسبب ذلك قال بعض الحاضرين يعذر فقال البكري لا معنى لهذا القول فإنه إن كان تنقيصاً يقتل وإن لم يكن تنقيصاً لا يعذر ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي ما تقدم ولقوله أنه كان مخذولاً حيث ما توجه وأنه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة ولقوله أنه كان يحب الرياسة وأن عثمان كان يحب المال ولقوله أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما يقول وعلي أسلم صبياً والصبي لا يصح إسلامه على قول وبكلامه في قصة خطبة بنت أبي جهل ومات ما نسبها من الثناء على... وقصة أبي العاص ابن الربيع وما يؤخذ من مفهومها فإنه شنع في ذلك فألزموه بالنفاق لقوله صلّى الله عليه وسلّم " ولا يبغضك إلا منافق " ونسبه قوم إلى أنه يسعى في الإمامة الكبرى فإنه كان يلهج بذكر ابن تومرت ويطريه فكان ذلك مؤكداً لطول سجنه وله وقائع شهيرة وكان إذا حوقق وألزم يقول لم أر هذا إنما أردت كذا فيذكر احتمالاً بعيداً قال وكان من أذكياء العالم"./ الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة المؤلف : ابن حجر العسقلاني / ج1 ص50/ “ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله ، وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله... ولم يقتصر اعتراضه على متأخري الصوفية على مثل عمر بن الخطاب وعلي ابن أبي طالب رضي الله عنهما كما يأتي . والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن بل يرمى في كل وعر وحزن ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال ومضل جاهل غال عامله الله بعدله وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله آمين . ... وقد ذكر عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فقال : إن عمر له غلطات وبليات وأي بليات . وأخبر عنه بعض السلف أنه ذكر علي ابن أبي طالب رضي الله عنه في مجلس آخر فقال : إن علي أخطأفي أكثر من ثلاثمائة مكان ، فياليت شعري من أين يحصل لك الثواب إذا أخطأعلي بزعمك كرم الله وجهه وعمربن الخطاب... وأن ربنا سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون والجاحدون علوا كبيرا محل الحوادث تعالى الله عن ذلك وتقدس وأنه مركب تفتقر ذاته افتقار الجزء لكل تعالى الله عن ذلك وتفدس ... وأن العالم قديم بالنوع ولم يزل مع الله مخلوقا دائما فجعله موجبا بالذات لا فاعلا بالإختيار تعالى الله عن ذلك وقوله بالجسمية والجهة والإنتقال وأنه بقدر العرش لا أصغر ولا أكبر تعالى الله عن هذا الافتراء الشنيع الفبيح والكفر البراح الصريح وخذل متبعيه وشت شمل معتقديه ، وقال : إن النار تفنى ، وأن الأنبياء غير معصومين ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا جاه له ولا يتوسل به ، وأن إنشاء السفر إليه بسبب الزيارة معصية لا تقصر الصلاة فيه وسيحرم ذلك يوم الحاجة الماسة إلى شفاعته..." /الفتاوى الحديثية لابن حجر الهيتمي ج1 ص245 / |
|||
#3 | |||
رد: العلامة الألباني ينتقد ابن تيمية وابن القيم في العقيدة وغيرها
وفي الخلاصة :
أنا لا يهمني أن أجرح في ابن تيمية , لكني أعلم أن الله لا يرتضي أن يتم تقديس شخص كائناً من كان فوق ما يستحق , فكل قصدي هو الاعتدال في تقييمنا للأشخاص . |
|||
#4 | |||
رد: العلامة الألباني ينتقد ابن تيمية وابن القيم في العقيدة وغيرها
التبريزي وابن تيمية وابن القيم وعبد القادر والأنصاري متورطون :
"عزا الخطيب التبريزي في "المشكاة" (1/749 و 750) رواية أبي داود -
الشاذة- في رفع البصر إلى السماء إلى ابن ماجه أيضاً! وهو وهم محض. وعزاها
ابن تيمية في "الكلم الطيب " (49/59) للأربعة! وفيه تساهل ظاهر؛ لأنه ليس
عند غير أبي داود الرفع المذكور، وقلده في ذلك ابن القيم في "الوابل الصيب "
(ص 132- تحقيق الشيخ عبدالقادر)، وانطلى ذلك عليه، مع أنه قد خرج الحديث
بذكر مواضع الحديث عند الأربعة بالأجزاء والصفحات! و صحح إسناده! وبيض له
الأنصاري في طبعته (ص 214) ، وهكذا يكون التحقيق المزعوم ! ! " //السلسلة
الصحيحة للألباني حديث 3163/
ابن تيمية يعزو لصحيح مسلم ما ليس فيه : " عزاه ابن تيمية في " الكلم الطيب " ( 36 / 29 ) للشيخين ، و تبعه ابن القيم في " الوابل " و لم يروه مسلم كما تقدم" //السلسلة الصحيحة للألباني ح2754/ حديث ضعيف جداً : " وأما حديث " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغتسل يوم الفطر ويوم النحر ويوم عرفة " فهو ضعيف جدا كما بينه الزيلعي في " نصب الراية " ( 1 / 85 ) وابن الهمام في " الفتح " ( 1 / 45 ) وقد خفي حاله على ابن تيمية"/ حجة النبي للألباني - 76 - الاغتسال ليوم عرفة./ وهم : "و هذا إسناد ظاهره الصحة و لعله لذلك احتج به شيخ الإسلام ابن تيمية في فصل له في " فضائل الشام " ( ق 259 / 1 من مسودته ) و ليس بصحيح فإن له علتين :..... و أوهم ابن تيمية أنه مرفوع و ليس كذلك.."/ /السلسلة الضعيفة للألباني ح13/ قد يغتر بصنيع ابن تيمية وابن القيم : "ثم جاء ابن تيمية من بعد النووي فأورده في " الكلم الطيب " ثم تبعه تلميذه ابن القيم ، فذكره في " الوابل الصيب " ، إلا أنهما قد أشارا إلى تضعيفه تصديرهما إياه بقولهما و يذكر ، و هذا و إن كان يرفع عنهما مسؤولية السكوت عن تضعيفه ، فلا يرفع مسؤولية إيراده أصلا ، فإن فيه إشعارا أنه ضعيف فقط و ليس بموضوع ، و إلا لما أورداه إطلاقا ، و هذا ما يفهمه كل من وقف عليه في كتابيهما و لا يخفى ما فيه ، فقد يأتي من بعدهما من يغتر بصنيعهما هذا وهما الإمامان الجليلان فيقول : لا بأس فالحديث الضعيف يعمل به في فضائل الأعمال ! أو يعتبره شاهدا لحديث آخر ضعيف يقويه به ، ذاهلا عن أنه يشترط في هذا أو ذاك أن لا يشتد ضعفه ، و قد رأيت من وقع في شيء مما ذكرت "//السلسلة الضعيفة للألباني ح321/ ابن تيمية ينسب للترمذي تصحيح ما ضعفه الترمذي : " لم يصححه الترمذي ، بل ضعفه بقوله : حديث غريب ... و أغرب منه نقل ابن تيمية في " الكلم الطيب " ( ص 11 ) عنه : حديث حسن صحيح !"/ /السلسلة الضعيفة للألباني ح1041/ من أين يأخذ ابن تيمية : "ولم أجد دليلا على سماعه صلى الله عليه وسلم سلام من سلم عند قبره وحديث أبي داود ليس صريحا في ذلك فلا أدري من أين أخذ ابن تيمية قوله ( 27 / 384 ) : أنه صلى الله عليه وسلم يسمع السلام من القريب وحديث ابن مسعود المتقدم مطلق "/الآيات البينات للألوسي تحقيق الألباني ج1 ص80/ ابن تيمية يجزم بصحة ما هو ضعيف : "قد عرفت مما سبق أن طرق الحديث ضعيفة كلها ، بل هي شديدة الضعف ؛ بحيث لا يمكن أن يقال : إن بعضها يقوي بعضاً ، لا سيما والمحفوظ في الأحاديث الصحيحة : "(قل هو الله أحد) تعدل ثلث القرآن" ؛ دون تثليث قراءتها ، فلا أدري كيف جزم شيخ الإسلام ابن تيمية بأنه لفظ من ألفاظ الحديث - يعني : الصحيح - ؟!" / السلسلة الضعيفة للألباني ح4634/ تناقض فتاوى ابن تيمية : " وإذا عرفت هذا الحديث وشدة ضعفها ؛ فمن الغريب اعتماد شيخ الإسلام ابن تيمية على الطريق الأولى في ميله في فتوى له إلى القول بحياة الخضر في حياته صلي الله عليه وسلم !... قلت : وهذه الفتوى كأنها كانت منه قبل أن يتمكن من العلم الصحيح ؛ فإن أكثر فتاواه على خلافها ، وأن الخضر مات"/ السلسلة الضعيفة للألباني ح5384/ ابن تيمية يعزو للصحاح ما ليس فيها : " كان الداعي إلى تخريج الحديث : أنني شرعت .. في اختصار كتاب ابن قيم الجوزية : "تحفة المودود في أحكام المولود" ، فمر بي هذا الحديث ، وقد عزاه في موضع لابن أبي خيثمة ، وفي آخر لأبي عمر بن عبدالبر في "الاستذكار" ؛ ساكتاً عليه فيهما ، فتذكرت أن شيخه ابن تيمية كان قد ذكر طرفاً منه في كتابه "الكلم الطيب" .. قائلاً : "هذه الأحاديث في (الصحاح)", فعلقت عليه يومئذ بأنني لم أعثر عليه ، وأبديت شكي في كونه في "الصحاح" ! والآن تأكدت من خطأ عزوه إليها ، وتبينت أن إسناد الحديث ضعيف جداً ... وقد خفي هذا على محقق "الوابل الصيب" لابن القيم - الشيخ إسماعيل الأنصاري - ؛ فإنه مع كونه لم يفصح عن درجته ؛ خلافاً لما نص عليه في مقدمته ؛ فإنه تكلف جداً في تأويل عزو ابن تيمية الحديث هذا لـ "الصحاح" كما تقدم ، وقد تبعه ابن القيم في "الوابل" ! بل وأوهم الشيخ القراء بأنه صحيح ... ثم هب أن هذا هو المراد ؛ فهل الحديث صحيح الإسناد ، حتى يؤول كلامهما بذاك التكلف البارد ؟! نسأل الله تعالى أن يلهمنا الصدع بالحق ، وأن لا تأخذنا في ذلك لومة لائم ، ولا جلالة عالم ." / السلسلة الضعيفة للألباني ح5450/ خطأ ابن تيمية : " ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لفظ أبي هريرة - هذا المختصر - في آخر كتابه "الكلم الطيب " بصيغة الجزم : "عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا وموقوفا" . قلت : وهذا خطأ" / السلسلة الضعيفة للألباني ح6255/ الشيخ الأنصاري يداهن للحنابلة الذين يعيش في أرضهم (السعودية) على حساب الحق فيتستر على أخطاء ابن القيم وابن تيمية : " عكس ذلك ابن القيم في آخر "الوابل الصيب " ؛ فقال : "يذكر عن أبي هريرة أنه قال : نعم البيت الحمام " . قلت : وهذا خطأ أيضا ؛ لأنه - وإن كان قد حذف من كلام شيخه ابن تيمية الرفع الموهم للتسوية المذكورة آنفا - فقد أوهم بقوله : "يذكر" ضعف الموقوف أيضا ؛ لأن هذه الصيغة المبنية للمجهول موضوعة اصطلاحا أيضا للضعيف ، أو هي على الأقل لا تدل على صحة الموقوف هذا ، وهو صحيح كما عرفت . ولم يتنبه لهذا الخطأ الشيخ إسماعيل الأنصاري ، أو أنه عرف ، وكتم لغاية في نفسه ، لا تخفى على الأذكياء الذين يعيش في أرضهم - وتلك شنشنة نعرفها من أخزم -! فقال في تعليقه على "الوابل " (ص 284) بعد أن ذكر كلام ابن تيمية المتقدم دون أي تعليق عليه : "قلت : ولهذا لم يرفعه ابن القيم "! فأقول : ولماذا أنت حابيت ابن القيم ، فلم تبين للقراء خطأه في تصديره لهذا الأثر الصحيح بقوله : "يذكر" ؟! وإن جادلت في ذلك وقلت : إن ذلك ليس نصا في التضعيف ، فنقول حينئذ : لماذا لم تبين لقرائك صحته ؛ إن كنت عالما بها ؟! وبخاصة أنك قد تعهدت في مقدمتك للكتاب (ص 8) أن تبين درجة ما لم يبينه ابن القيم ، فكيف وهو هنا ليس لم يبين فقط ، بل أشار إلى تضعيف الأثر ، وهو صحيح ؟! وكم له من مثل هذه المحاباة للشيخين الجليلين مسايرة منه للحنابلة الذين يعيش بين ظهرانيهم كما يفعل بعض المبتدعة الذين هو يعرفهم ، ويندفع معهم لمحاربة من يدعو إلى الكتاب والسنة لبعض الأخطاء التي لا ينجو منها أحد!! حسدا وبغيا ." / السلسلة الضعيفة للألباني ح6255/ سكوت ابن تيمية وابن القيم عن حديث ضعيف جداً : " والحديث مما سكت عليه ابن تيمية في "الكلم الطيب" (رقم 119) ، وتبعه ابن القيم في "الوابل الصيب".." / السلسلة الضعيفة للألباني ح6345/ ابن تيمية يكتب من ذاكرته فيحسن الحديث شديد النكارة : " وهذا غاية في تحقيق نكارة الحديث ، فالعجب من شيخ الإسلام ابن تيمية كيف قال في "مجموع الفتاوى" (22/371) : " وقد روى الطبراني بإسناد حسن عن ابن عباس : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجهر بها إذ كان بمكة ، وأنه لما هاجر إلى المدينة ترك الجهر بها حتى مات "! وأنا على مثل اليقين أنه كتب هذا من حافظته ، دون أن يتسنى له الرجوع إلى إسناده ، ليرى أن فيه شريكا القاضي ويحيى بن طلحة اليربوعي ، ولو أنه قيض له التوسع في البحث وجمع الطرق والألفاظ ، لتبينت له تلك العلل "/ السلسلة الضعيفة للألباني ح6430/ تساهل ابن تيمية وابن القيم في تحسين الحديث : " بقي النظر في من حسن الأحاديث بدعوى: (أن أصول السنة تشهد له)! ويحمل راية ذلك: شيخ الإسٍلام ابن تيمية، وتلميذه ابن قيم الجوزية. فأقول: غفر الله لهما .." / السلسلة الضعيفة للألباني ح7129/ المصدر: http://www.shariaa.net/forum/showthread.php?t=23088 |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire