في كل بلاد الأرض ... تتراوح شعبية الرئيس أو الحزب الحاكم صعودا ونزولا بحسب الأوضاع والأحداث والمواقف ...
وعادة ما لا تزيد نسبة المساندين في عمليات سبر الآراء العلميّة عن عشرين أو ثلاثين في المائة على أقصى تقدير
وفي كل الأحوال لا يسقط الرئيس بسقوط شعبيته إلا في الانتخابات ...
ولا تسقط الحكومات إلا إذا فقدت الأغلبية النيابية ...
أما في تونس ... ومصر ... فقد ابتلانا ربنا بملّة ليس لها مثيل ... في أرض الله
ملّة تصرّ على تخريب كل شيء ... بمجرّد جمعها لحضبة ... وكأن السياسة عندها .. عركة في حومة
وكأن الديمقراطية عندها ... نلعب و إلا نحرّم
في كل بلاد الأرض ... تتراوح شعبية الرئيس أو الحزب الحاكم صعودا ونزولا بحسب الأوضاع والأحداث والمواقف ...
وعادة ما لا تزيد نسبة المساندين في عمليات سبر الآراء العلميّة عن عشرين أو ثلاثين في المائة على أقصى تقدير
وفي كل الأحوال لا يسقط الرئيس بسقوط شعبيته إلا في الانتخابات ...
ولا تسقط الحكومات إلا إذا فقدت الأغلبية النيابية ...
أما في تونس ... ومصر ... فقد ابتلانا ربنا بملّة ليس لها مثيل ... في أرض الله
ملّة تصرّ على تخريب كل شيء ... بمجرّد جمعها لحضبة ... وكأن السياسة عندها .. عركة في حومة
وكأن الديمقراطية عندها ... نلعب و إلا نحرّم
وعادة ما لا تزيد نسبة المساندين في عمليات سبر الآراء العلميّة عن عشرين أو ثلاثين في المائة على أقصى تقدير
وفي كل الأحوال لا يسقط الرئيس بسقوط شعبيته إلا في الانتخابات ...
ولا تسقط الحكومات إلا إذا فقدت الأغلبية النيابية ...
أما في تونس ... ومصر ... فقد ابتلانا ربنا بملّة ليس لها مثيل ... في أرض الله
ملّة تصرّ على تخريب كل شيء ... بمجرّد جمعها لحضبة ... وكأن السياسة عندها .. عركة في حومة
وكأن الديمقراطية عندها ... نلعب و إلا نحرّم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire