الوثيقة القادرية

الوثيقة القادرية
الوثيقة القادرية انحراف عميق في تاريخ الامة

lundi 15 octobre 2012

لقد خدمت الوهابية ... الصهيونية !


كان صراع الماضي بين القوميين ومايسمى بالسلفية واليسار والعلمانيين كل يكفر الآخر!


وكل فرقة وطائفة تقرر دخول النار على غيرها وتظن أنها الأصوب
!  

وما القاعدة الا فرخ من فروخ الوهابية تدعمه في سوريا وتحاربه في  البحرين  و في اليمن والسعودية!


ولا شك أن الخمينية تقوم بالدور نفسه من تريد أن تغرق العالم في الخرافات وعبادة القبور..


فانتم تبكون على الجنائز وانا ابكي على الأحياء!


فلبننة العالم العربي وبلقنته وصوملته هو مايراد له الآن..


والتحالف بين قوى الشر هو محصلة الحدث الذي تضج به الدنيا ويؤجج العاطفة !


فتجد الغرب الأسود والإرهابي الكبير الذي قتل وهجر الناس من أوطانها وسجن وووويفتخر أمام جمهوره البهلواني وشعبه المخدر بقتله لإرهابي صغير هو كالفقاعة صنعه بإعلامه وظلمه وجهله!


فلم تخدم الوهابية الا السلولية والمنافقين من جعلو ولا ية الامر في رجل فالمسلم ولي أمره بنفسه فهو مهدي مادام يهدي إلى الخير ودجال وكذاب مادام يخدم الشيطان والصهيونية!


فهو اعور العين مادام لايرى الا نصف الحقيقة ويعيش في رمادية الفيل الذي تؤرقه نملة صغيرة!


فكل منافق هو دجال بعينه!


ففي قلبي مهدي وامام عيني دجال اقتله كل يوم بحربتي تلك أعني بها قلم النور الذي بيدي!


فغضبته وضربته في الشام والعراق ونجد حيث قرن الشيطان


فأي شريعة تلك التي تجعل اللص الكبير يتمتع بجازة وخطاب شكر وتطبيل إعلامي سخيف واللص المحتاج من يسرق البيضة ليأكلها ويبات في سجن الطاغية وزعيم العصابة ويقام عليه الحد لا ليس هذا بعدل ولا بعقل!


عليك أن تتخيل العالم كشركة كبيرة الهدف منها الربح الوفير لخدمة نفوذ رجل أو عائلة يديرها عقل مدبر واحد وما السعودية والخليج الا محطة وقود وبنزين مديرها الآن فاشل لا يستحق الكرسي الذي يجلس عليه وعمالها كسالى ومضطهدين ومغيبة عقولهم في القشريات والخلافات التي يصطنعها السياسي عمدا وجهلا منه فالعقل هو العدو الحقيقي لهذه الأنظمة !


فلن يغرني رجل يضع لحية أو بصمة على جبينه وامرأة تظهر لي عبر الشاشة بحجاب فمايراد منه هو المناعة والرقابة الذاتية ففرعون وأبي جهل ومسيلمة الكذاب والحاخام الكبيركان بلحية!


الدين جاء للعدل والحرية والكرامة ومساواة البشر ومحاربة الشر ليس كما يفسره وعاظه وكهنته هذا هو الجوهر والعقل..


واسفي لقد غدا الوطن سجن كبير وأفراد الأمة زبانية وسجانة يسجن بعضها البعض ويتجسس عليه!


جسم مريض ومعتل بلا رأس ولا عقل كجسم الأخطبوط ينتشر فكل مكان!


فالأفعال والنتائج تدلل على القول والوعد والسلوك بالفردوس والنعيم سواء كان أرضي أو سماوي!


فقلب المؤمن دليله ونبراسه في طريق الظلام!


فأ ي دين ذلك الذي نبحث له عن عدو وهل يوجد دين أصلا!


وأي سلام ذاك الذي ينشده الفرقاء وهل هناك سلام أصلا!


أي أيها الإنسان الحر هنيئا لك بالنصر المبين!



لدي عدة اسئلة بعدها سنتحاور حوارا يليق بهذا المنبر! وارد بورد..


من افضل مطاوعة مصر أم مطاوعة السعودية !


من افضل ليبرالي الغرب أم الشرق!


من السهل جدا أن تتبنى فكرة مثالية تبدو أحيانا ما في زمن ما في مكان ما ولكن هل تطبقها!هل الواقع يعطيك الإمكانيات وهل تملك القرار!


وهل تظن بيئة الجهل تنتج فكرا بناء ومثالي!


لماذا السعودي والخليجي معه يفرح بالثورات ولا يقبل بها في بلده والإعلام الخليجي دليل على ذلك!


فروح الثوري واحدة هنا وهناك ماهو الفرق فما تقبله على غيرك أولى بك أن تقبله على نفسك!


والحرية التي تتوق لها النفس الأبية والعزيزة لونها واحد فمن لا يرها أعمى البصر والبصيرة!


فالهدف واحد<<


لما ذا الليبرلنجية كانو ينادون بسجن كل من خالفهم وعندما سجن واحد منه كبش الفداء غضبو وزمجرو فمن يرضى القبح على غيره لا يدعي الشرف عادة فالكيل بمكيالين سياسة من يظهر المباديء علنا وهو يخالفها كذلك !





فلا تؤجر عقلك لأحد فمن أراد أن يدافع عن كرسيه فليذهب هو وعائلته وليدافعو عنه ويكون على رأس المعركة!




فمن يجيب وله الأجر دون حنق أو تبجح وتضليل فالحياد والتوزان مطلوب!

فكيف تنشد العدل من الآخرين وانت لا تطبقه على نفسك!

كم تضحكني تلك الصور التي تتردد على الشاشة وأتعجب منهم فماهم الا أدوات لتحقيق المشروع متى ما فشل أحدهم تم التخلص منه وبسرعة..


فهاهو الشيطان بهيبته المصطنعة وزمجرته وكبره وغروره وإنتفاخه يطير بكلمة وتسمع له.....



عندها سنفهم التناقضات والبرمجة الفكرية المتعمدة لكثير من العقول !


الفارس الحقيقي هو من يمتطي الجواد الاصيل ليحقق به نصرا خالدا في حربه !


فاخلاق الفروسية والمعاملة بالحسنى والصبر تجعل الإنسان لا يقبل بالهزيمة..


فحلاوة الإنتصار يشعر بها من ذاق مرارة الهزيمة..


فالله أكبر على من طغى وتجبر هناك من يرمي الشيطان بالحجر وهناك من يشحذ سيفه ويسله ليقتله ما أوهنه وأهونه وأضعفه ولكن صوره متعددة يأتيك كل يوم بصورة بشعة وقبيحة وأحيانا مضحكة..


فالخوف والحذر ان يتحول الإنسان إلى شيطان يسرق ويقتل ويظلم ويخون ويغدر ويتامر ويشن حربا مقدسة باسم الرب الواحد الأحد!

لمن يفهم في السياسة لافرق بينهم السني والشيعي أقصد الحكومات وليس الشعوب دعنا من الكتب الصفراء لا للتمذهب !


لقد تخلفنا وتقدم الأخر لماذا سؤال للنهضة^


كلما تقادم سؤال جد جواب!



هل هو بسبب الأنظمة السياسية وغياب الحرية والديموقراطية؟


هل هو بسبب الأيدولوجبيا الدينية فنحن في عصر أفول الأيدولوجيات!


هل هو بسبب جهل المجتمع وتخلفه؟؟!!




ما شاد احد الدين الا غلبه..



فقد حرف معنى الدين وسيُس لصالح هوى السياسي ليحكم به رقاب العباد وارزاقهم !



يجب ان نتحرر من الخرافات والنبؤات الكاذبة التي صنعها الدجالين والسوبر مان والعالم يتغير والكهنوت الديني يجب ان يسقط فلن يعلمنا الجهلة دين الله وهل يوجد دين حقيقي في هذا العصر حتى يكون له أعداء!


فالمنافقين في المدينة كانو من اشد الناس تدينا حتى خشي الفاروق أن يكون منهم!


ما اراه وأبصره الآن هو دين الشيطان الذي يمتطيه السياسي لسرقة الناس وجعل أعزة اهلهم ذلة


الدين دين الحكام ووالجهاد جهاد الحكام أي دين هذا الذي يخدم اللصوص والعصابات الدينية.. الا ترى الصهاينة الجدد والشياطين الاشرارركبو ظهر الثورات فمن أفعالهم نعرفهم..


فهم ضحايا النص المدنس لن أدافع عن هؤلاء المجرمين واللصوص!!


فكل أمة تلعن الأخرى وتدعي الحقيقة المطلقة ..


وكل شعب غدا محتار مختارمن يحقق له الرفاهية والطمانينة ..


فالفردوس الأرضي يجب أنه يعيشه البشر ويتحول الإنسان بمعادلة الخير إلى ملاك..


وكل جاهل يدعي أنه عالم مابين الشرق والغرب والشمال والجنوب تاهت الخطى..


اي دين هذا الذي يبيح الملكية ومايسمى ولاية الفقيه فلا زال هناك من يعبد القبور والبشر!



ستبكي الارض يوما هذا الإنسان.


من لا يخسر لا يكسب عادة وعليك أن ترضى بالخسارة كما تفرح بالربح..


لقد طارت بافكارنا الركبان هناك من يشوهها وللاسف بإدعائه ماليس له فالعين ميزان وصاحب الفكرة لديه المناعة النامة من تلك الجراثيم الفكرية!


فلن أشغل عقلي وشاشة رأسي بهؤلاء المؤدلجين مهما كان إنتمائهم فاللا منتمي هو الفائز!


أهلا وسهلا بك فسيمفونية العذاب يطرب لها المعدومين فقط اما المجرمبن فيرقصون على جراحات الناس ودمائهم..


في لعبة الحروف هل غدت الثورة هي الثروة..


هل تصدقني لوقلت لك طفت العالم كله ولم يؤذيني غير مايسمى خطأ معرفي بالمتاسلمين!


فالحرب الحقيقية هي من تحقق السلا.



السؤال الذي يطرح نفسه هل الدين بشكله الحالي يخدم المنتمين له أم من يحاربونه!


فبعض المنتمين وبجهل منه عدو دينه الذي يتبناه فيزيده تخلفا ورجعية ..


اذا علينا التغير الإيجابي والخطاب الحر في طرح الفكرة لكي يتقبلها الجميع دون مواربة!


في ظل العداوات التي يفتعلها القلب المريض والعقل الأعمى والمستأ!جر والمستعبد وللأسف من قبل بشر يعشقون الشهرة والأضواء والكامرة العوراء ذات العين الواحدة من يصنعون بثرثراتهم أمجاد رخيصة ونهايات بائسة وتعيسة وكتبا تستحق الحرق ومكب النفايات الفكرية......


فصانع الخير يجعل من كل شرير حقير^


اتعلمون من هو الفاشل من يفكر ويبادر في حل مشاكل الآخرين ولم يحل مشكلته بنفسه..


فمن يجيز قتل الأخرين عليه ان لا يلوم الآخرين عندما يقتلونه..


فالله الواحد الأحد بريء من كل من يتحدث بإسمه(......)


فالله يمكربهؤلاء الدجالين وهم لا يشعرون<<<<<<<<<<<<<


فلولا الحرب مادخل جبان التأريخ فمن لا يستطيع أن يواجه ظله يعيش في الظلام!


فبإسم الرب نبارك خطوات المنتصر ومن سيحقق الهدف المنشود...




فهل تتفقون معي!
____________
منقول للفائدة
http://aljsad.com/forum9/thread3722288/

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire