روايات تنسب لله عز وجل
الساق والرجل والعياذ بالله
عدد الروايات : (
50 )
صحيح البخاري
- تفسير القرآن - قوله
:
وتقول : هل من مزيد -
رقم الحديث : ( 4470 )
- حدثنا : عبد الله بن
أبي الأسود ، حدثنا : حرمي بن عمارة
، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس (ر)
، عن
النبي (ص) قال : يلقى في
النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع قدمه فتقول
: قط قط.
الرابط :
صحيح البخاري
- تفسير القرآن - قوله
:
وتقول : هل من مزيد - رقم
الحديث : ( 4471 )
- حدثنا : محمد بن موسى القطان ، حدثنا : أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي ، حدثنا : عوف ، عن محمد
، عن أبي هريرة رفعه وأكثر ما كان يوقفه أبو سفيان
يقال : لجهنم هل إمتلأت وتقول
: هل من مزيد
فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط.
الرابط :
صحيح البخاري
- تفسير القرآن - قوله
:
وتقول : هل من مزيد -
رقم الحديث : ( 4472
)
- حدثنا : عبد الله بن محمد
، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن همام ، عن أبي
هريرة (ر) قال : قال النبي (ص) : تحاجت الجنة والنار فقالت النار
: أوثرت
بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم قال الله تبارك وتعالى للجنة
: أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار
فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول
: قط قط فهنالك تمتلئ
ويزوى بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه
أحداًً وأما الجنة فإن الله عز وجل ينشئ لها خلقاً.
الرابط :
صحيح البخاري
-
تفسير القرآن - يوم يكشف عن ساق -
رقم الحديث : ( 4538
)
- حدثنا : الليث ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد
بن أبي هلال ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد (ر)
قال : سمعت النبي (ص) يقول
: يكشف ربنا ، عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى
كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقاً
واحداًً.
الرابط :
صحيح البخاري
- الإيمان والنذور
- الحلف بعزة الله - رقم الحديث : (
6168 )
- حدثنا : آدم ، حدثنا : شيبان ، حدثنا : قتادة ، عن أنس بن مالك
قال النبي (ص) : لا تزال جهنم تقول
: هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض
، رواه شعبة ، عن قتادة.
الرابط :
صحيح البخاري
- التوحيد
- قول الله تعالى :
وهو العزيز الحكيم - رقم الحديث : ( 6836 )
- حدثنا : إبن أبي الأسود ، حدثنا : حرمي
، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس ، عن النبي (ص) قال : لا يزال يلقى في النار ح وقال لي خليفة : ، حدثنا : يزيد بن زريع ، حدثنا :
سعيد ، عن قتادة ، عن أنس ،
وعن معتمر سمعت أبي ، عن قتادة ، عن أنس ، عن النبي (ص) قال : لا يزال يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العالمين قدمه
فينزوي بعضها إلى بعض ثم تقول : قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ
الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.
الرابط :
صحيح البخاري
- التوحيد
- قول الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة - رقم الحديث : ( 6886
)
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
- وإنا سمعنا منادياً ينادي ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون
وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة فيقول
: أنا ربكم فيقولون : أنت ربنا فلا يكلمه إلاّ
الأنبياء فيقول
: هل بينكم وبينه آية تعرفونه فيقولون
: الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له
كل مؤمن ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما
يسجد فيعود ظهره طبقا واحداًً.
الرابط :
صحيح البخاري
- التوحيد
- ما جاء في قوله.... -
رقم الحديث : ( 6895
)
- حدثنا : عبيد الله بن سعد بن إبراهيم ، حدثنا : يعقوب
، حدثنا : أبي ، عن صالح بن كيسان ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ،
عن النبي (ص) قال : إختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة : يا رب ما لها لا يدخلها إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت : النار : يعني أوثرت بالمتكبرين فقال الله تعالى للجنة : أنت رحمتي وقال للنار
: أنت عذابي أصيب بك من أشاء
ولكل واحدة منكما ملؤها قال : فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحداًً وإنه ينشئ
للنار من يشاء فيلقون : فيها ف :
تقول هل من مزيد
ثلاثاًً
حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول
: قط قط قط.
الرابط :
صحيح مسلم
- الإيمان
- معرفة طريقالرؤية -
رقم الحديث : ( 269
)
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
-
وحدثني : سويد بن سعيد قال : ، حدثني : حفص بن ميسرة ، عن زيد بن أسلم
، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري ...... قال : فما
تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا : يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما
كنا إليهأولم نصاحبهم فيقول : أنا ربكم فيقولون : نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئاًً
مرتين أو ثلاثاًً حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب فيقول : هل بينكم وبينه آية
فتعرفونه بها فيقولون : نعم فيكشف عن ساق فلا يبقى من
كان يسجد لله من تلقاء نفسه .......
الرابط :
صحيح مسلم
- الجنة....
- النار.... -
رقم الحديث : ( 5082
)
-
وحدثني : محمد بن رافع ، حدثنا : شبابة ، حدثني : ورقاء ، عن أبي
الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : تحاجت النار والجنة فقالت النار
: أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة
: فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم فقال الله للجنة
: أنت رحمتي أرحم بك
من أشاء من عبادي وقال للنار : أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكم
ملؤها فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول
: قط قط
فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ، حدثنا : عبد الله بن عون
الهلالي ، حدثنا : أبو سفيان يعني محمد بن حميد ، عن معمر ، عن أيوب
، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال :
إحتجت الجنة والنار وإقتص الحديث بمعنى حديث أبي الزناد.
الرابط :
صحيح مسلم - الجنة....
- النار.... -
رقم الحديث : ( 5084
)
- حدثنا : عبد بن حميد ، حدثنا : يونس بن محمد ، حدثنا : شيبان ، عن
قتادة ، حدثنا : أنس بن مالك : أن نبي الله (ص) قال :
لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة تبارك
وتعالى قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ، وحدثني :
زهير بن حرب ، حدثنا : عبد الصمد بن عبد الوارث ، حدثنا : أبان بن يزيد العطار
، حدثنا : قتادة ، عن أنس ، عن النبي (ص) بمعنى حديث
شيبان.
الرابط :
صحيح مسلم - الجنة....
- النار.... -
رقم الحديث : ( 5085
)
- حدثنا : محمد بن عبد الله الرزي ، حدثنا : عبد الوهاب بن عطاء في قوله
: عز وجل : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد ، فأخبرنا
، عن سعيد ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، عن النبي (ص) أنه قال : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول
: هل من مزيد حتى يضع رب العزة
فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في
الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.
الرابط :
سنن الترمذي - تفسير
القرآن
- ومن سورة ق -
رقم الحديث : ( 5082
)
- حدثنا : عبد بن حميد ، حدثنا : يونس بن محمد ، حدثنا : شيبان ، عن
قتادة ، حدثنا : أنس بن مالك : أن نبي الله
(ص) قال :
لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة
قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ،
قال أبو عيسى ،
هذا حديث حسن صحيح غريب ، من هذا الوجه وفيه ، عن
أبي هريرة.
الرابط :
مسند أحمد - باقي
مسند ....
- مسند أبي هريرة.... -
رقم الحديث : ( 7393
)
- حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين
، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة والنار
فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس وسقطهم وقالت : النار
: ما لي
لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال : للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال :
للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله ينشئ
لها : ما يشاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول : هل من مزيد
حتى يضع قدمه فيها فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول
: قط قط قط.
الرابط :
مسند أحمد - باقي
مسند ....
- مسند أبي سعيد.... -
رقم الحديث : ( 10703
)
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
- حدثنا : ربعي بن إبراهيم ، حدثنا : عبد الرحمن بن إسحاق
، حدثنا : زيد
بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قال : ...... فيأتيهم الله عز وجل
فيقول : ألا تتبعون ما كنتم تعبدون قال : فيقولون : كنا نعبد الله ولم نر الله
فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد لله إلا وقع
ساجداًً ولا يبقى أحد كان يسجد رياء ........
الرابط :
سنن الدرامي - الرقاق
- في سجود المؤمنين يوم القيامة -
رقم الحديث : ( 2683
)
- أخبرنا :
محمد بن يزيد البزاز ، عن يونس بن بكير قال :
، أخبرني : إبن إسحق قال : ، أخبرني : سعيد بن يسار قال :
سمعت أبا هريرة يقول : سمعت رسول الله (ص) يقول
: إذا جمع الله العباد في صعيد واحد نادى مناد ليلحق
كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم
فيأتيهم فيقول : ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون
: ننتظر إلهنا فيقول : هل
تعرفونه فيقولون : إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم ، عن ساقه
فيقعون سجوداً فذلك قول الله تعالى :
يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا
يستطيعون يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ثم يقودهم إلى الجنة.
الرابط :
سنن الدرامي - الرقاق
- قوله تعالى : هل من مزيد
-
رقم الحديث : ( 2725
)
-
أخبرنا : حجاج بن منهال ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي
عمار ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال :
يلقى في النار أهلها ، وتقول : هل من مزيد هل من مزيد ثلاثاًً حتى يأتيها ربها
فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول : قط قط قط.
الرابط :
إسحاق بن راهويه
- مسند إبن راهويه -
الجزء : ( 1 ) -
رقم الصفحة
: ( 174
)
94 -
أخبرنا : روح بن عبادة ، نا : حماد
( وهو بن سلمة )
، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هرير
، عن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار أهلها
وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه فتبرد أو تقول
: قط قط.
الرابط:
النسائي
- السنن الكبرى -
كتاب النعوت
6501 - أخبرنا : الربيع بن محمد بن عيسى ، قال : ، حدثنا : آدم بن أبي إياس ، عن شيبان ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول
الله (ص) : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد
حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوي بعضها إلى بعض.
الرابط:
إبن تيمية
-
العقيدة
الواسطية - مسالة : إعتقاد أهل السنة - فصل في إعتدال أهل السنة ...
- وقوله
:
لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول :
هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله.
- وفي رواية :
عليها قدمه -
فينزوي بعضها إلى بعض ، وتقول : قط قط
،
متفق عليه.
الرابط :
المتقي الهندي
-
كنز العمال -
الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
1171 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول
: هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتنزوي بعضها إلى بعض وتقول
: قط قط
، وعزتك وكرمك ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله خلقاً آخر فيسكنهم في فضول
الجنة ، حسن غريب.
1172 - إن جهنم تسأل
المزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض وتقول :
قط قط.
1173
- لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه فهنالك تنزوي وتقول
: قط قط.
1174
- يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى
يضع فيها قدمه وتقول : قط قط.
1175
- يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه
، فتنزوي وتقول
: قط قط.
الرابط :
مستدرك الحاكم
- كتاب التفسير
- تفسير سورة مريم -
رقم الحديث : ( 3424 )
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
3381 - حدثنا : محمد بن صالح بن هانىء ، والحسن بن يعقوب ، وإبراهيم بن عصمة قالوا :
، ثنا : السري بن خزيمة ، ثنا : أبو غسان مالك
بن إسماعيل النهدي ، ثنا : عبد السلام بن حرب
، أنبأ : يزيد بن عبد الرحمن أبو خالد الدالاني ، ثنا : المنهال بن عمرو ،
ع : يجمع
الناس يوم القيامة قال : فينادي : مناد يا أيها الناس ألم ترضوا من ربكم
الذي خلقكم ورزقكم و صوركم أن يولي كل إنسان منكم إلى من كان يتولى في
الدنيا قال : كتاب ويمثل
لمن كان يعبد عزيزاً شيطان عزيز حتى يمثل لهم الشجرة والعود والحجر ويبقى
أهل
الإسلام جثوماً فيقال لهم : ما لكم لا تنطلقون كما ينطلق الناس ؟ فيقولون :
إن ربا
ما رأيناه بعد قال : فيقال : فبم تعرفون ربكم إن رأيتموه ؟ ، قالوا : بيننا وبينه علامة إن رأيناه عرفناه ، قيل : وما هي ؟ ، قالوا : يكشف عن
ساق قال : فيكشف عند ذلك عن ساق قال : فيخر من كان لظهره طبقاً
ساجداًً ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ثم يؤمرون فيرفعون رؤوسهم
فيعطون ......
، هذا حديث صحيح
على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذا اللفظ.
الرابط:
الهيثمي
- مجمع الزوائد -
المجلد العاشر
الألباني - صحيح الترغيب والترهيب
- رقم الحديث : ( 3591 )
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
18352- وعن عبد الله بن مسعود ، عن النبي (ص) قال : يجمع
الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياما أربعين سنة
، شاخصة أبصارهم ، ينتظرون فصل القضاء
، قال : وينزل الله عز وجل في ظلل من الغمام من العرش إلى
الكرسي ، ثم ينادي : مناد : أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وأمركم
أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاًً ، أن يولي كل أناس منكم ما كانوا يعبدون في الدنيا
،
اليس ذلك عدلاًًً من ربكم؟ ، قالوا : بلى ، قال :
فينطلق كل قوم إلى ما
كانوا يعبدون ، ويقولون ويقولون في الدنيا
، قال :
فينطلقون ويمثل لهم أشباه ما كانوا يعبدون ، فمنهم من ينطلق
إلى الشمس
، ومنهم
من ينطلق إلى القمر والأوثان من الحجارة وأشباه ما كانوا يعبدون
، قال : ويمثل لمن كان
يعبد عيسى شيطان عيسى ، ويمثل لمن كان يعبد عزيراً شيطان عزيز
، ويبقى محمد (ص) وأمته ،
قال : فيتمثل الرب تبارك وتعالى فيأتيهم فيقول : ما لكم لا تنطلقون كإنطلاق الناس؟ ، فيقولون
: إن لنا لإلهً : ما رأيناه ، فيقول : هل
تعرفونه إن رأيتموه؟ فيقولون : إن بيننا وبينه علامة إذا رأيناها عرفناها
،
قال : فيقول : ما هي؟ فتقول
: يكشف عن ساقه ، قال : فعند ذلك يكشف عن
ساقه فيخر كل من كان نظره ، ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا
يستطيعون ........
الرابط:
أبو
يعلى الموصلي -
مسند أبي يعلى
- الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )
3058 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : حرمي بن عمارة
، حدثنا :
شعبة ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) قال :
يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع تبارك وتعالى رجله فيها أو قال : قدمه فتقول
: قط قط.
الرابط:
الطبراني - المعجم لأوسط
- الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 56 )
7029 - حدثنا : محمد بن معاذ
الحلبي ، نا : موسى بن إسماعيل ،
نا : حماد بن سلمة ، نا : يونس بن عبيد
، عن محمد بن سيرين ، عن
أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : أما النار فيلقى
فيها فتقول : هل من مزيد حتى يأتيها ربها تبارك وتعالى فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول
: قط قط ، وأما الجنة فينشئ الله لها خلقاً كما يشاء.
الرابط:
عبدالرزاق الصنعاني - تفسير
القرآن
- الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 238 )
2868 - عبد الرزاق ، عن معمر
، عن
أيوب ، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة ومعمر
، عن همام ، عن أبي هريرة في قوله تعالى
: يوم نقول
لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد
، أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة
والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس وسقطهم وقالت النار
: مالي : يا رب لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء
، وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة ملؤها منكما فأما الجنة فإن الله
ينشئ لها : ما شاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول
: هل من مزيد
حتى يضع الجبار قدمه فيها فهنالك تملأ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول
: قط قط قط أي حسبي.
الرابط:
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف
- الجزء : ( 11 ) -
رقم الصفحة
: ( 422
)
20893 - أخبرنا : عبد الرزاق
، عن معمر ، عن
همام بن منبه أنه سمع أبا هريرة يقول : قال رسول الله (ص) : تحاجت
الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجربين ، وقالت الجنة : فما لي
لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعرتهم ؟ ، فقال الله للجنة : إنما أنت رحمتي ،
أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذاب ، أعذب بك من أشاء من عبادي
، ولكل واحدة منكما ملؤها ، فأما النار فإنهم يلقون فيها وتقول : هل من مزيد فلا تمتلئ حتى يضع رجله - أو قال : قدمه - فيها ، فتقول : قط قط
قط ، فهنالك تملأ وتنزوي بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله من خلقه أحداًً ، وأما
الجنة فإن الله ينشئ لها ما شاء.
الطبري - جامع البيان
- الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 217 )
29479 - حدثني : محمد بن سعد ، قال : ، ثنى : أبي ، قال : ، ثنى : عمي ، قال :
، ثنى : أبي
، عن أبيه ، عن إبن عباس ، قوله : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول
: هل من مزيد قال إبن عباس : إن الله الملك تبارك وتعالى قد سبقت كلمته
لأملأن جهنم من الجنة والناس
أجمعين فلما بعث الناس وإحضروا ، وسيق أعداء الله إلى النار زمراً ، جعلوا يقتحمون
في جهنم فوجاً فوجاً ، لا يلقى في جهنم شئ إلاّ ذهب فيها ، ولا
يملأها شئ ، قالت : ألست قد أقسمت لتملأني من الجنة والناس أجمعين ؟ فوضع قدمه ،
فقالت حين وضع قدمه فيها : قد قد ، فإني قد إمتلأت ، فليس لي مزيد ، ولم يكن
يملؤها شئ ، حتى وجدت مس ما وضع عليها ، فتضايقت حين جعل عليها ما جعل ، فإمتلأت
فما فيها موضع إبرة.
الرابط:
السيوطي - الدر المنثور
- الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
-
وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وإبن جرير وإبن مردويه والبيهقي
في الأسماء والصفات ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص)
: لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول
: هل من مزيد حتى يضع رب العزة
فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة
فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في قصور الجنة.
الرابط:
تفسير إبن كثير
- سورة القلم -
يوم
يكشف عن ساق...
-
الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 435 )
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
- لما ذكر تعالى
: أن للمتقين عند ربهم جنات النعيم
، بين متى ذلك كائن وواقع فقال تعالى
: يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا
يستطيعون
، يعني يوم القيامة وما يكون فيه من الأهوال والزلازل والبلاء والإمتحان والأمور العظام.
- وقد قال البخاري : ههنا ، حدثنا : آدم ، حدثنا : الليث
، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال
، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار
، عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت النبي (ص) يقول
: يكشف ربنا عن
ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ،
ويبقى من كان
يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقاً واحداًً
، وهذا الحديث مخرج في الصحيحين وفي غيرهما من طرق وله
ألفاظ وهو حديث طويل مشهور.
الرابط :
إبن كثير -
تفسير إبن كثير -
الجزء : ( 2 ) -
رقم الصفحة : ( 482 )
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
- وفي الصحيحين ، عن أبي
هريرة قال : قال رسول الله (ص) إختصمت الجنة والنار فقالت الجنة
: ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار
: أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين
فقال الله عز وجل للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء وقال للنار
: أنت عذابي أنتقم بك
ممن أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فلا يزال فيها فضل حتى ينشئ الله لها
خلقاً يسكن فضل الجنة ، وأما النار فلا تزال تقول
: هل من مزيد
حتى يضع عليها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك.
القرطبي - تفسير القرطبي
- الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 19 )
[
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
-
لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة
فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة
فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة ، لفظ مسلم.
- وفي رواية أخرى من
حديث أبي هريرة : وأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله عليها
رجله يقول لها : قط قط فهنالك تمتلئ وينزوي بعضها إلى بعض فلا يظلم الله من
خلقه أحداًً ، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها خلقاً ، قال علماؤنا رحمهم الله : أما
معنى القدم هنا فهم قوم يقدمهم الله إلى النار ، وقد سبق في علمه أنهم من أهل النار
، وكذلك الرجل وهو العدد الكثير من الناس وغيرهم ، يقال : رأيت رجلاًًً من الناس ورجلاً
من جراد.
الشوكاني - فتح القدير
- الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 79 )
-
وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص)
: لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول :
هل من مزيد حتى يضع رب
العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ولا يزال في
الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في فضول الجنة.
الشوكاني - فتح القدير
- الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 335 )
- أخبرنا : محمد بن الحسين
بن محمد المتوثي ، أخبرنا : أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان
، حدثنا :
محمد بن الفضل السقطي ، حدثنا : أبو حفص الصفار أحمد بن محمد
، حدثنا : محمد بن سواء ، عن
سعيد ، عن قتادة ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص)
: لا تزال جهنم يلقى فيها فتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه فيها فينزوي بعضها في
بعض فتقول : قط قط قط ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم
فضل الجنة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire