الوثيقة القادرية

الوثيقة القادرية
الوثيقة القادرية انحراف عميق في تاريخ الامة

samedi 20 juillet 2013

قيام يزيد بشنّ حملة عسكرية على أهل المدينة الذين خلعوه ، سُميت بالحرة 63 هجري وهي منطقة شرقي المدينة . وبلغ جيش الأمويين حوالي 12000 مقاتل بقيادة مسلم بن عقبة . وقتل من أهل المدينة 1000 رجل معظمهم من الأنصار والمهاجرين واتهم جيش يزيد(83) بـ : أ‌. إرسال رؤوس القتلى إلى يزيد . ب‌. استباحة المدينة بأمر من يزيد –" فإن ظهرتَ عليهم فأباحها ثلاثاً , فما فيها من مال أو سلاح أو طعام فهو للجند فإن مضت الثلاث فأكفف عن الناس".(84) ج. عن الإمام مالك : قتل يوم الحرة (700) رجل من حملة القرآن (85) وهذه خسارة فادحة للأمة . د. انتهاك حرمة المدينة وهي مدينة مقدسة عند الله ورسوله والمسلمين فلا يحل فيها القتال .(86) 4) رفض عبد الله بن الزبير مبايعة يزيد ، وشجعه كثير من الصحابة والزعماء وعامة الناس . 5) انحطاط مكانة الحجاز الاقتصادية والاجتماعية بسبب انفراد الشام بالخيرات , وقد صعب على أهل الحجاز زوال النعم عنهم .



    قيام يزيد بشنّ حملة عسكرية على أهل المدينة الذين خلعوه ، سُميت بالحرة 63 هجري وهي منطقة شرقي المدينة . 


 
وبلغ جيش الأمويين حوالي 12000 مقاتل بقيادة مسلم بن عقبة .
 

 وقتل من أهل المدينة 1000 رجل معظمهم من الأنصار والمهاجرين





 واتهم جيش يزيد(83) بـ :

    أ‌. إرسال رؤوس القتلى إلى يزيد .




    ب‌. استباحة المدينة بأمر من يزيد –" فإن ظهرتَ عليهم فأباحها ثلاثاً , فما فيها من مال أو سلاح أو طعام فهو للجند فإن مضت الثلاث فأكفف عن الناس".(84)


    ج. عن الإمام مالك : قتل يوم الحرة (700) رجل من حملة القرآن (85)

    وهذه خسارة فادحة للأمة .





    د. انتهاك حرمة المدينة وهي مدينة مقدسة عند الله ورسوله والمسلمين

    فلا يحل فيها القتال .(86)

    4) رفض عبد الله بن الزبير مبايعة يزيد ، وشجعه كثير من الصحابة والزعماء وعامة الناس .

    5) انحطاط مكانة الحجاز الاقتصادية والاجتماعية بسبب انفراد الشام بالخيرات , وقد صعب على أهل الحجاز زوال النعم عنهم
.















Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire