قيام يزيد بشنّ حملة عسكرية على أهل المدينة الذين خلعوه ، سُميت بالحرة 63 هجري وهي منطقة شرقي المدينة .

وبلغ جيش الأمويين حوالي 12000 مقاتل بقيادة مسلم بن عقبة .

وقتل من أهل المدينة 1000 رجل معظمهم من الأنصار والمهاجرين
واتهم جيش يزيد(83) بـ :
أ. إرسال رؤوس القتلى إلى يزيد .
.jpg)
.jpg)
ب. استباحة المدينة بأمر من يزيد –" فإن ظهرتَ عليهم فأباحها ثلاثاً , فما فيها من مال أو سلاح أو طعام فهو للجند فإن مضت الثلاث فأكفف عن الناس".(84)
.jpg)
ج. عن الإمام مالك : قتل يوم الحرة (700) رجل من حملة القرآن (85)
وهذه خسارة فادحة للأمة .

فلا يحل فيها القتال .(86)
4) رفض عبد الله بن الزبير مبايعة يزيد ، وشجعه كثير من الصحابة والزعماء وعامة الناس .
5) انحطاط مكانة الحجاز الاقتصادية والاجتماعية بسبب انفراد الشام بالخيرات , وقد صعب على أهل الحجاز زوال النعم عنهم .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire