عقيدة البداء عند الشيعة الاثنا عشرية
أولا:- تعريف البداء
وهو بمعنى الظهور بعد الخفاء،
كما في قوله تعالى:
{وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ} 47 سورة الزمر
أو بمعنى: نشأة رأي جديد لم يكن من قبل..
كما في قوله تعالى :
(ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُاْ الآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ)
35 سورة يوسف
والبداء بمعنيه يستلزم
سبق الجهل وحدوث العلم
وكلاهما محال على الله تعالى...
فإن علمه تعالى أزلي وأبدي لقوله تعالى:
وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْر
ِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ
وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ الأنعام:
أولا:- تعريف البداء
وهو بمعنى الظهور بعد الخفاء،
كما في قوله تعالى:
{وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ} 47 سورة الزمر
أو بمعنى: نشأة رأي جديد لم يكن من قبل..
كما في قوله تعالى :
(ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُاْ الآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ)
35 سورة يوسف
والبداء بمعنيه يستلزم
سبق الجهل وحدوث العلم
وكلاهما محال على الله تعالى...
فإن علمه تعالى أزلي وأبدي لقوله تعالى:
وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْر
ِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ
وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ الأنعام:

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire