ما زالت عورة بن العاص معاصرة
|
وتقبح وجه التاريخ
|
ما زال كتاب الله يعلق بالرمح العربية!
|
ما زال أبو سفيان بلحيته الصفراء,
|
يؤلب باسم اللات
|
العصبيات القبلية
|
ما زالت شورى التجار ترى عثمان خليفتها
|
وتراك زعيم السوقية!
|
لو جئت اليوم
|
لحاربك الداعون إليك
|
وسموك شيوعية
|
يقولون شورى
|
ألا سوءة
|
أي شورى وقد قسم الأمر بين أقارب عثمان في ليلة
|
ولم يتركوا للجياع ذبابة
مظفر النواب
|
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire