الوثيقة القادرية

الوثيقة القادرية
الوثيقة القادرية انحراف عميق في تاريخ الامة

dimanche 4 novembre 2012

الدكتور البري : الروافض يعتبرون الحرم المكي نجسا وهم خطر على مصر والإسلام


الدكتور البري : الروافض يعتبرون الحرم المكي نجسا وهم خطر على مصر والإسلام

القاهرة - محمد مختار :
حذر الدكتور محمد عبد المنعم البري، رئيس جبهة علماء الأزهر الشريف سابقا من تنامي المد الشيعي في مصر واعتبرهم خطر على مصر وعلى الإسلام وقال إن الروافض يعتبرون الحرم المكي الشريف نجسا ولا يسجدون عليه ويسجدون على " بلاطة " للسجود لأنهم يعتبرون كل ما يأتي من عند أهل السنة والجماعة نجسا .

وأوضح أنه أثناء إلقائه أحد الدروس في المسجد الحرام دخل بعض الشيعة للصلاة، ووضعوا "بلاطة" للسجود لأن الشيعة الإمامية الإيرانية يرون أن كل ما يأتي من أهل السنة والجماعة "نجس" ولا بد من تطهيره، ورأوا أن بلاط الحرم "نجس" وبالتالي وضعوا "بلاطة" للسجود.
 وأكد البري : "إن الأزهر منذ نشأته يتبع المنهج الوسطي لا ينحرف يمينا أو يسارا وعلى المسلمين أن يعوا جيدا ما يدبره أعداء الإسلام".
 جاء ذلك خلال لقائه   في برنامج "استوديو البلد" على قناة "صدى البلد" الفضائية المصرية ، مشيرا إلى وجود مد شيعي في مصر، محذرا من أن يؤثر هذا المد على أهل السنة، موضحا أن هناك مستجدات عجيبة طرأت على مصر.
 وأشار إلى أن "ما جعل الأزهر ينظم محاضرات للرد على المد الشيعي في مصر هو تفكك الأمة الإسلامية، وهو ما جعل أعداء الإسلام يشمتون فينا ويتجرأون علينا وعلى الإسلام"، مضيفا أن "الشيعة يكفرون المسلمين لأتفه الأسباب، والقدوة السيئة حولت مصر لـ"إسطبل للنهب والخيبة" ولا بد من رد الاعتبار لمصر الأزهر والقرآن".
وفي نفس البرنامج وخلال مداخلة هاتفية له، قال الشيخ حازم طه إسماعيل، عضو ائتلاف الدفاع عن الصحابة وآل البيت: "إن الشيعة كاذبون ويكفرون أمهات المؤمنين وبعضهم احتفل خارج مصر بتورتة مكتوب عليها "عائشة في النار
".
انتهى النقل
لا وجود لاهل السنة   لان السنة هي سنة الرسول ص و هي كتابه الله و ما فهمه الرسول و عمل به   و كل مجموعة تتدعي اتباع السنة  
لكن في البدء كانت حرب بين بني امية و الشعب و قائدهم الامام علي ثم ابنائه 
كانت الناس تقول هذا من شيعة علي و هذا من شيعة معاوية 
ثم احدثت اسم اهل السنة و الجماعة لما تسلم معاوية السلطة عند وفاة الامام علي و تنازل الامام الحسن عنها بشروط و نظرا لتهاون شيعته و رفض اكثرهم مقاومة الطاغية معاوية و جنده المرتزقة 
 اما الروافض هم كل من والى بني امية و من رفض مقاومتهم من الشيعة الامامية
اما بقية الجماعة تسمى اهل العدل و التوحيد هي من قاومت الطغاة من بني امية و العباسية و العثمانية ثم الصليبية

  
التعليق للمراجعة
 
بقلم  سلاطني
   
 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire